فيلم قصير يتحدث عن ناشط مدني شاب يتعرض للتعذيب بعد ان شارك في برنامج حواري في قناة تلفزيونية انتقد فيها براح الحرية في الدولة و بعد ذالك يتقابل الشاب عدد من شخصيات مختلفة تعيش في محيطنا جميعاً
بدء مركز مؤيد فيلم في انتاج اول فيلم سينمائي ليبي بعد ثورة السابع عشر من فبراير و ذلك بأستخدام احدث التقنيات البصرية في مجال التصوير و الاضاءة, السينمائية و قال مخرج الفيلم “مؤيد زابطية” قبل البدء في تصوير العمل ان فكرة الفيلم تحكي عن الانتهاكات التي تحدث في السجون الليبية في هذه الايام من تعذيب و قتل يعاني منها الكثير من سكان الوطن.
,